توفير 20 محطة لمعالجة المياه العادمة لإنتاج 30 مليون م³ سنويا بحوض أم الربيع
تشتغل وزارة التجهيز والماء بمعية كافة المتدخلين الرئيسيين في قطاع الماء بالمغرب على تعزيز العرض المائي من خلال الاعتماد على موارد المياه غير التقليدية، وبخصوص محطات معالجة المياه العادمة، يحتوي حوض أم الربيع، الذي أصبح يعاني بدوره من قلة التساقطات المطرية، على أزيد من 20 محطة في طور الاستغلال بسعة تناهز 30 مليون متر مكعب في السنة، نذكر منها ما يلي:
- خريبكة بسعة 6.5 مليون متر مكعب في السنة؛
- بني ملال بسعة 4 ملايين متر مكعب في السنة؛
- قلعة السراغنة بسعة 3.3 مليون متر مكعب في السنة؛
- بن جرير بسعة 2.6 مليون متر مكعب في السنة؛
- اليوسفية بسعة 2.4 مليون متر مكعب في السنة؛
- خنيفرة بسعة 2 مليون متر مكعب في السنة؛
- وادي زم بسعة 2 مليون متر مكعب في السنة؛
- أبي الجعد بسعة 1.1 مليون متر مكعب في السنة؛
- أزيلال بسعة 1 مليون متر مكعب في السنة؛
- زاوية الشيخ بسعة 0.5 مليون متر مكعب في السنة؛
- خميس الزمامرة بسعة 0.5 مليون متر مكعب في السنة؛
- القصيبة بسعة 0.3 مليون متر مكعب في السنة؛
- أغبالة بسعة 0.11 مليون متر مكعب في السنة؛
- واويزغت بسعة 0.11 مليون متر مكعب في السنة.
وستمكن هذه المحطات من الحفاظ على جودة الموارد المائية داخل الحوض، وكذا تعبئة موارد مائية غير تقليدية إضافية لمواجهة الإجهاد المائي بالمنطقة.